بسم الله الرحمن الرحيم
موقع علوم و معارف الإسلام الحاوي علي مجموعة تاليفات سماحة العلامة آية الله الحاج السيد محمد حسين الحسيني الطهراني قدسسره
الصفحة السابقة
البحث الخامس و العشرون الی البحث الثلاثون:جمیع الناس - سوی العرفاء - یرون الله بنظرة مزدوجة
تفسير العلاّ مة لسورة التكاثر.
شأن نزول سورة أَلْهَيكُمُ التَّكَاثُرُ.
مرجع السؤال عن النعيم إلي السؤال عن العمل بالدين
المراد بالنعيم هو الولاية
العلاّمة : من المقابلة بين النعيم والجحيم يستنتج أنّ النعيم هو الولاية
كلام الشبليّ البغداديّ في التوحيد
سؤال كميل لامير المؤمنين علیه السلام : ما الحقيقة ؟.
شرح السيّد حيدر لحديث كميل «ما الحقيقة».
الاستدلال الجميل للسيّد حيدر علی وحدة الوجود بحديث كميل
السيّد حيدر : إثبات وحدة الوجود من آية : كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ.
توضيح شرح السيّد حيدر لحديث كميل
تفسير سماحة الاُستاذ العلاّ مة لا´ية : أَلَمْ تَرَ إِلَي' رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ.
تفسير الحقير لكيفيّة إطلاق آية «مدّ الظلّ».
أشعار غزليّة للحكيم السبزواريّ في العظمة العرفانيّة للمقام الإ نسانيّ
قصيدة «ساقي نامه» المشبعة بذكر خمر الفناء ، للمرحوم السبزواريّ
ابتلاء القائلين بأصالة الماهيّة من الحشويّة بالثنوية في الباطن
مراد السبزواريّ من القائل بأصالة الوجود والماهيّة : الشيخ الاحسائيّ
الاحسائيّ سبّب ظهور مذاهب البدعة لعدم حيازته علوم المعقول
الشيخيّة يعتقدون بالركن الرابع
كلام الحكيم السبزواريّ في أصالة الوجود وعينيّة وجود الحقّ.
الاحسائيّ معتقد بثنويّة «يزدان» و«أهريمن» في لباس الوجود والماهيّة
حسب النقل التأريخيّ : كان الإ يرانيّون الا´ريّون يقولون بالثنويّة
كون زرادشت موحّداً من الا´ثار الإ سلاميّة وليس من تحقيق المؤرّخين
لم يستطع زرادشت أن يقضي علی الثنويّة ، وجاء الإ سلام فقضي علیها
بحث الحكيم السبزواريّ في الردّ علی شبهة الثنويّة
الوجود خير ؛ والخيران المحض والغالب موجودان في عالم الخارج
الشرّ أمر عدميّ ، كعدم الملَكة
الشرّ أمر عدميّ ، وعلّته انعدام علّة الوجود
كون الشرّ عدماً هو أمر بديهيّ لا يحتاج إلي برهان
الإ جابة الثالثة علی إشكال الشرور ، والا´ثار الحسنة للشرور.
فلاسفة أُوروبّا عاجزون عن حلّ معضلات المسائل
علم الحكمة مستقلّ عن العلوم الطبيعيّة وقائم علی البراهين العقليّة
أبيات الحكيم الكمبانيّ في خيريّة مبدأ وعالم الامر.
تقول الثنويّة : «أهريمن» قطب مستقلّ مقابل «أهورامزدا».
يقول القرآن الكريم إنّ الله خلق جميع الموجودات فأحسن تصويرها
كلا الجنّ والإ نس مكلّفان بالتكليف الإ لهيّ
علی المعتدين أن يلوموا أنفسهم ـ لا الشيطان ـ يوم القيامة
الشيطان مأمور مطيع للّه للتمييز بين الخبيث والطيِّب
الشيطان يقول : سألجم جميع ذرّيّة آدم ـ إلاّ قليل منهم ـ بلجامي
كلام سماحة العلاّ مة في إبليس وعمله
كلام العلاّ مة في جميع الإ شكالات المذكورة في قصّة إبليس
إجابة العلاّ مة علی جميع الإ شكالات المذكورة في قصّة إبليس..
العلاّ مة يوضّح قضيّة إبليس بأحسن وجه
العلاّ مة : تصرّف الشيطان في الإ نسان يتمثّل في نظرته الاستقلاليّة
العلاّ مة : «الاحتناك» بمعني الإ لجام ، كما يُلجم الراكب فَرَسَه.
نقل العلاّ مة للإ شكالات الإ بليسيّة الستّة التي أوردها شارح الإ نجيل
إجابة العلاّ مة البليغة علی الإ شكالات الإ بليسيّة الستّة
التوراة تنسب الكذب إلي الله والصدق إلي الشيطان
التوراة تقول : الدين يدعو إلي الجمود والعمي.
مسألة الشرور غير محلولة لدي المادّيّين ، فينظرون إلي العالم بتشاؤم
قضيّة أبو طلحة وأُمّ سليم وموت الابن ، ودعاء النبيّ لهما
ما السبب في عدم كون العالم خيراً محضاً بلا شرور.
الاختلافات في عالم الخلقة صحيحة ؛ وليس هناك من تمييز وتفرقة
«أنا» التي يقولها زيد دليل علی وجوده وتمامه ، وغير ذلك محال
أمثال عبارة «لِمَ لَمْ أكن الشيخ الطوسيّ» تبطل نفسها بنفسها
«الذاتيّ لا يُعلّل» قاعدة فلسفيّة لا تتخلّف
جنّة آدم هي جنّة القابليّة ؛ وهي غير الجنّة الفعلیة التي تليها
طيّ قوس الصعود يبلغ بالإ نسان إلي جنّة الفعلیة وظهور الاعمال
الكلام البديع لهشام بن الحكم في الردّ علی الثنويّة
البحثان الحادي و الثلاثون و الثاني و الثلاثون: القائلون بوجود اثر لغير الله مبتلون بالشرك الخفي
الحقّ سبحانه وتعإلی هو عين الوجود وحقيقته.
كلام الفيض الكاشانيّ في الجمع بين ظهور الله وخفائه
أمير المؤمنين علیه السلام : ظاهرٌ في غيبٍ ، وغائبٌ في ظهور.
البحث القيّم لكاشف الغطاء في وحدة الوجود والموجود.
إثبات أصالة الوجود ، وإبطال أصالة الماهيّة
الاشتراك اللفظي في إطلاق لفظ الوجود علی مراتبه يستلزم المحذورات
توحيدُه تمييزُه عن خَلْقه ؛ وحكم التمييز بينونة صفة لا بينونة عزلة
وجود واجب الوجود في نفسه بنفسه لنفسه
إطلاق الوجود علی مصاديقه علی نحو الاشتراك المعنويّ
«بسطُ الحقيقةِ كُلُّ الاشياء» هي مفاد «إنّا للّه وإنّا إلیه راجعون».
كاشف الغطاء : الوجود واحد ؛ والموجود واحد أيضاً
الامثلة الكثيرة التي أوردها العرفاء علی وحدة الوجود.
برهان وحدة الموجود ؛ والردّ علی الشبهات الواردة في شأنه
في وحدة الموجود ، الموجود هو الحقّ الازليّ وجميع الكائنات أطواره
في كلّ طائفة من أصحاب العرفان أفراد أقحموا أنفسهم بدون معرفة
كاشف الغطاء برهن علی وحدة الوجود والموجود وجعلها ملموسة
تعلیقة آية الله الحكيم علی فتوي المرحوم السيّد في «العروة».
الوحدة الحقيقيّة للوجود والموجود والكثرة الاعتباريّة لهما قمّة التوحيد
الابيات الراقية للميرزا محمّد رضا القمشئيّ في وحدة الوجود.
المتفقّهون أضافوا إلی النجاسات «وحدة الوجود» هرباً من المسؤوليّة
موقف أصحاب الرسائل بدون الولاية ا لإ لهيّة خطر يوم القيامة
فساد الاستدلال بالا´يات لإ ثبات الثنائيّة الحقيقيّة بين الخالق والمخلوق
البحث الثالث و الثلاثون الی الرابع و الثلاثون : الحشویة و الشیخیة و القشریة لاخلاق لهم من الله
ليس هناك اختلاف في مسألةٍ ما بقدر الاختلاف في الله تعالي
الشيخ أحمد الاحسائيّ لا يعتبر الله حتّي منشأ لانتزاع الصفات
أصحاب التنزيه يعدّون الحقّ خالياً من الحياة والعلم والقدرة
التنزيه فاقد للدليل العقليّ والشهوديّ والشرعيّ
سيّد الموحّدين مَن يشبّه الله تعالي في عين تنزيهه
بطلان منهج الحلول والاتّحاد.
جهات خطأ منهج الاعتزال
وقع عدد من علمائنا من أهل الحديث ـ لا الحكمة ـ في شِراك المعتزلة
الاشاعرة قائلون بالجبر في المبدأ والخِلقة والاء نسان
لا يعني عدم فعل الله تعالي لكثير من الاُمور أ نّه مسلوب الاء رادة
ينبغي عدّ مَن يُنكر الرجوع إلي العقل من البهائم
بيان العلاّ مة في شأن هويّة الحقّ تعالي وجنسيّته
رموز وإشارات سورة الاء خلاص في تفسير العلاّ مة قدّس سرّه
الروايات الواردة في تفسير سورة الاء خلاص
الروايات الواردة في تفسير معني «الصمد».
غزليّة الفيض الكاشانيّ البليغة في «لا إله إلاّ الله».
مواجهة النبيّ إبراهيم عليه السلام قومه بطريقة البحث العقليّ
كانت مواجهة الانبياء والائمّة عليهم السلام مع منَ خالفهم منطقيّة
القرآن الكريم هو رصيد الحكمة والفلسفة
أثبت العلماءُ المتأ لّهون التوحيدَ بالبراهين الفلسفيّة والحِكمة
جهود حكماء الاء سلام في تعليم علوم المعقول
منطق الشهود والعرفان أعلي وأسمي من جميع المناهج
كانت براهين احتجاجات النبيّ والائمّة علي الكفّار والمخالفين فلسفيّة
عرف الانبياءُ والاولياءُ والائمّةُ اللهَ عن طريق الشهود والوجدانيّ
ألزم النبيّ إبراهيم قومَه العرفان الشهوديّ عن طريق البحث الفلسفيّ
النبيّ إبراهيم عليه السلام هو أوّل من أشرق في قلبه نور يقين الملكوت
أبيات الفيض الكاشانيّ الراقية في طريق السلوك إلي الله تعالي
البحثان الخامس و الثلاثون و السادس و الثلاثون : انحرافات الشیخ احمد الاحسائی و اتباعه فی التوحید
تفسير سماحة العلاّمة لآية : «وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا».
كلُّ حمدٍ من كلِّ حامدٍ لكلِّ محمودٍ هو حمدٌ للّه عزّ وجلّ.
يدلّ معني «الحمد للّه» علی وحدة الوجود بأبلغ دلالة
معني : «الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا» يدلّ بأبلغ دلالة علی وحدة الوجود.
أبيات العارف الشبستريّ في معني «لَمْ يَلِدْ».
«وَلَمْ يَكُن لَّهُو شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ» يدلّ علی وحدة الوجود بأبلغ دلالة
«الجبر» في مقولة الشبستريّ ليس بمعني عدم استقلال العبد في الاختيار
«الاتّحاد» في كلام أعاظم العرفاء هو منزلة جليلة قبل الفناء
ليس هناك عامل مؤثّر في الجانب الدينيّ للتصوّف غير الدين الإسلاميّ
«بايزيد» و«شقيق» و«معروف» كانوا تلامذة لثلاثة أئمّة
المحدِّث النوريّ يذكر أنّ للصوفيّة مقصدان
اشتباه المحدِّث النوريّ في التفكيك بين مقصدَي الصوفيّة
علماء الشيعة الحقيقيّون كانوا يُسايرون أُصول أعاظم التصوّف والعرفان
كلام الخواجة في «أوصاف الاشراف» في منزلَي الوحدة والفناء
أخطاء كلام المحدِّث النوريّ في فصل العلماء الراسخين عن العرفاء
ينبغي البحث عن حقيقة التشيّع في كتب العرفاء بالله
الإجابة علی الاستدلال علی عدم جواز الرجوع إلی كتب أهل العرفان
وجوب اكتساب العلم والحِكمة ، ولو من الكافر أو المنافق
الروايات الواردة في ضرورة أخذ الحكمة علی نحو الفرض والوجوب
لقمان الحكيم الشاميّ والفلاسفة إلیونانيّون الخمسة كانوا عظماء
تحمّل سقراط وأفلاطون وأرسطو المشاقّ في إعلاء كلمة التوحيد.
تهتمّ المجامع العلميّة بالفلسفة كثيراً ، وعند فقهنا وأُصولنا فهي اعتباريّة
تفسير : «وَلَمْ يَكُن لَّهُو وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا».
الشيخ الاحسائيّ هو مبدأ فرقتَي الشيخيّة والبابيّة البهائيّة
سقوط الاحسائيّ في حبائل التفويض البحت من شدّة تنزيه الحقّ تعإلی
قَطَعَ الشيخ أحمد الاحسائيّ الارتباطَ بين الحقّ وبين الاشياء
اقتحم الشيخ الاحسائيّ المسائل الفلسفيّة بلا أُستاذ ، فضلَّ السبيل
«الاسفار الاربعة» و«العرشيّة» تتصدّران كتب الملاّ صدرا العلميّة
جميع ردود الشيخ الاحسائيّ علی كتاب «العرشيّة» فاسدة
ردّ الشيخ الاحسائيّ علی محيي الدين في تحقّق الفناء المطلق للعبد.
تمثيل الجيليّ في معني «نقطة الوحدة بين قوسي الاحديّة والواحديّة».
افتراء الاحسائيّ علی الائمّة علیهم السلام
إشكالات الاحسائيّ علی كلام الفيض الكاشانيّ في «الكلمات المكنونة».
الاحسائيّ لا يعلم الفرق بين القديم الزمنيّ والقديم الربّيّ ولا بين ...
.
معرفي و راهنما
كليه حقوق، محفوظ و متعلق به موسسه ترجمه و نشر دوره علوم و معارف اسلام است. info@maarefislam.com